علماء ودعاة: ندعوا إلى صيام الأربعاء والخميس لأنهما سنة
حث عدد من المشائخ والعلماء عموم المسلمين على صيام عاشوراء وتاسوعاء اللذين يوافقان غدا وبعد غد مذكرة بفضل يوم عاشوراء وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم صامه وأمر بصيامه.
وذكروا المسلمين بندب صيام عاشوراء وتاسوعاء.
وعاشوراء هو اليوم العاشر من شهر المحرم، وتاسوعاء هو اليوم التاسع منه، وصيام هذين اليومين مرغّب فيه شرعاً، فقد روى البخاري ومسلم من حديث بن عباس رضي الله عنهما أنه قال (قدم — رسول الله صلى الله عليه وسلم — المدينة، فرأى اليهود تصوم عاشوراء، فقال: ما هذا؟ قالوا: هذا يوم صالح، نجّى الله فيه موسى وبني إسرائيل من عدوهم، فصامه موسى عليه السلام، فقال: أنا أحق بموسى منكم، فصامه — صلى الله عليه وسلم — وأمر بصيامه).
وقال صلى الله عليه وسلم: لئن بقيت إلى قابلٍ لأصومن التاسع، يعني مع العاشر.
وصيام عاشوراء يكفر السنة الماضية، ففي الصحيح من حديث أبي قتادة الأنصاري رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم سُئل عن صيام يوم عاشوراء، فقال: يكفر السنة الماضية.
لذا تذكر وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية الإخوة المسلمين الكرام بفضل صيام هذين اليومين إحياء لسنة الرسول صلى الله عليه وسلم، وسعياً لتكفير الذنوب وابتغاء للأجر والثواب من الله.
حث عدد من المشائخ والعلماء عموم المسلمين على صيام عاشوراء وتاسوعاء اللذين يوافقان غدا وبعد غد مذكرة بفضل يوم عاشوراء وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم صامه وأمر بصيامه.
وذكروا المسلمين بندب صيام عاشوراء وتاسوعاء.
وعاشوراء هو اليوم العاشر من شهر المحرم، وتاسوعاء هو اليوم التاسع منه، وصيام هذين اليومين مرغّب فيه شرعاً، فقد روى البخاري ومسلم من حديث بن عباس رضي الله عنهما أنه قال (قدم — رسول الله صلى الله عليه وسلم — المدينة، فرأى اليهود تصوم عاشوراء، فقال: ما هذا؟ قالوا: هذا يوم صالح، نجّى الله فيه موسى وبني إسرائيل من عدوهم، فصامه موسى عليه السلام، فقال: أنا أحق بموسى منكم، فصامه — صلى الله عليه وسلم — وأمر بصيامه).
وقال صلى الله عليه وسلم: لئن بقيت إلى قابلٍ لأصومن التاسع، يعني مع العاشر.
وصيام عاشوراء يكفر السنة الماضية، ففي الصحيح من حديث أبي قتادة الأنصاري رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم سُئل عن صيام يوم عاشوراء، فقال: يكفر السنة الماضية.
لذا تذكر وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية الإخوة المسلمين الكرام بفضل صيام هذين اليومين إحياء لسنة الرسول صلى الله عليه وسلم، وسعياً لتكفير الذنوب وابتغاء للأجر والثواب من الله.